القلعة نيوز:
بدعوة من عمادة شؤون الطلبة بالجامعة الأردنية دائرة الأنشطة الثقافية والحزبية ، وضمن جهودها وبرامجها في تعزيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية والحزبية وتعزيز دورهم في عملية صنع القرار وتمكين الشباب من أدوات وآليات المشاركة في الحياة السياسية والانخراط في الأحزاب ترجمة لمنظومة التحديث السياسي وانسجاما مع الرؤى الملكية السامية.
إلتقى عميد شؤون الطلبة الدكتور صفوان الشياب عميد شؤون الطلبة صباح أمس الأحد في عمادة شؤون الطلبة عددا من أمناء عامين الأحزاب السياسية الأردنية ، للتباحث والتناقش في تشجيع طلبة الجامعات في الانخراط في العملية الحزبية والسياسية
وفي بداية اللقاء ، رحب مندوب رئيس الجامعة الأردنية ، الدكتور صفوان الشياب عميد شؤون الطلبة ؛ بالأمناء العامين ونقل لهم تحيات رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات الذي اعتذر عن الحضور بسبب تواجده خارج البلاد .
واكد الشياب ان الأردن شهد بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني مرحلة جديدة وحاسمة لبناء حقبة أصلاحية جديدة وعصرية شاملة ومتكاملة لاستكمال مسيرة البناء والعطاء والإنجاز وتحقيق أقصى درجات الإصلاح السياسي لكافة أركان الحياه السياسية واطرافها لترسيخ النهج الديموقراطي كعنصر اساسي لتعميق روح الانتماء للوطن وتعزيز الثقة بمؤسساته والاسهام في تمتين وحدة الشعب الاردني وحماية امنه الوطني وأتى ذلك من خلال تحديث المنظومة السياسية واقرار قانوني الانتخاب والاحزاب السياسية لتحقيق أقصى درجات المشاركة الشعبية وإشراك كافة أطياف المجتمع الأردني في عملية صنع القرار من خلال التعددية السياسية التي تؤدي إلى تداول السلطة وتقوم على احترام كافة الحقوق في الفكر والتنظيم والتعبير عن الرأي
إلتقى عميد شؤون الطلبة الدكتور صفوان الشياب عميد شؤون الطلبة صباح أمس الأحد في عمادة شؤون الطلبة عددا من أمناء عامين الأحزاب السياسية الأردنية ، للتباحث والتناقش في تشجيع طلبة الجامعات في الانخراط في العملية الحزبية والسياسية
وفي بداية اللقاء ، رحب مندوب رئيس الجامعة الأردنية ، الدكتور صفوان الشياب عميد شؤون الطلبة ؛ بالأمناء العامين ونقل لهم تحيات رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات الذي اعتذر عن الحضور بسبب تواجده خارج البلاد .
واكد الشياب ان الأردن شهد بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني مرحلة جديدة وحاسمة لبناء حقبة أصلاحية جديدة وعصرية شاملة ومتكاملة لاستكمال مسيرة البناء والعطاء والإنجاز وتحقيق أقصى درجات الإصلاح السياسي لكافة أركان الحياه السياسية واطرافها لترسيخ النهج الديموقراطي كعنصر اساسي لتعميق روح الانتماء للوطن وتعزيز الثقة بمؤسساته والاسهام في تمتين وحدة الشعب الاردني وحماية امنه الوطني وأتى ذلك من خلال تحديث المنظومة السياسية واقرار قانوني الانتخاب والاحزاب السياسية لتحقيق أقصى درجات المشاركة الشعبية وإشراك كافة أطياف المجتمع الأردني في عملية صنع القرار من خلال التعددية السياسية التي تؤدي إلى تداول السلطة وتقوم على احترام كافة الحقوق في الفكر والتنظيم والتعبير عن الرأي